متحف البراعة الفنية

اكتشِف كيف يُلهِم أشهر متحف للساعات في العالم صُناع الساعات لمواصلة تجاوز الآفاق والسعي والابتكار في عالم صوت Patek Philippe.

يُعَد متحف Patek Philippe في جنيف واحدًا من أهم وأقيم متاحف الساعات في العالم. تم افتتاحه في نوفمبر 2001، ويعكس المتحف الشغفَ غير المحدود لرئيسه الشرفي، فيليب ستيرن للساعات، والمصحوب بالرغبة في الحفاظ على إرث الماضي وإلهام المستقبل. تحفل المجموعة بالعديد من القطع الفنية الأيقونية إلى جانب مجموعة التحف الفنية الأثرية غير العادية الخلابة (التي يعود تاريخها إلى القرن السادس عشر) فضلًا عن مجموعة Patek Philippe من عام 1839.

يمكن للزوار الاستمتاع بالقطع الغنية الكاملة وتاريخ مجموعة المتحف مع الجولة الإرشادية "الاستماع إلى الزمن" والتي تضم 35 قطعة فنية (يعود تاريخها إلى عام 1839) تتبع تاريخ الصوت والابتكار لصانعي الساعات عبر التاريخ.

يرجع تاريخ Patek Philippe العريق والشغف الكبير للساعات الرنانة إلى عام 1839. إنه شغف يواصل النمو بلا توقف مع اتخاذ عائلة ستيرن هذا الشغف مهمتها الشخصية للسعي الدائم للوصول إلى صوت Patek Philippe المثالي؛ وهو الذي لن يتحقق إلا عبر الابتكار والعزيمة والإصرار. والأهم من ذلك، كما هي الحال مع مجموعتهم من الساعات الرنانة، يتطور سعي صوت Patek Philippe ويواصل الرحلة الشخصية المدعومة بالشغف والريادة والرغبة في تجاوز الآفاق.

وبفضل مجموعتها الكبيرة من الساعات الرنانة التي يتم إنتاجها بشكلٍ اعتيادي، تفخر Patek Philippe بموقعها الذي لا يُضاهى كرائد الصناعة لهذه الساعات المعقدة.